kl:01,12 21|07|2013 Sawtalkurd
عبد القهار رمكو :
قبل كل شيء احي واهنئ الاخوة والسادة في قيادة البارتي على تصميها المتابعة للم شمل الخط الكردايتي دون توقف او كل او ملل .
من خلال التمعن في نص البيان الصادر من قبل الحزب وجدته بداية السير نحو توحيد الارادة والقرار الكرديين من قبل الاخوة المجتمعين بالتوجه نحو الكوردايتية الحقيقية وبالسير الفعلي على نهج البارزاني الخالد وهو المطلوب .
باعتبار السير على نهجه بمثابة صمام الامان والبوصلة التي لا تخطئ والاصرار وعلى عدم التراجع او التوقف في منتصف الطريق بل المتابعة حتى بوصول مجتمعنا الى بر الامان وهذا ما اتوقع ترجمته مع الاحرار منهم جميعا ...
نعم ان خطوة توحيد الصفوف الكردية بداية حسنة رغم انها متاخرة وبطيئة ولكنها ناجحة طالما مدروسة ومحسوبة ومتقنة وايجابية وهي بذلك موقع الاحترام .
كما ظهر لي من خلال الييان بانهم مصممين على التوجه بالسير نحو تحقيق المتطلبات الحزبية لخدمة العضو واعطاء الاهمية لدوره للتخلص من الركام والانانية والتردد للتجاوب السريع وبشكل منظم مع الوضع القائم لخدمة شعبنا الكردي في الحال الراهن لياخذ البارتي دوره المناط به في الثورة السورية المباركة وموقعه اللائق بينهم للمشاركة في قيادتها .
كل ذلك لكي يفيد ويدخل اكثر في خدمة مجتمعنا السوري وذلك بالتعاون مع العمق العربي المتحرر والمتعاطف مع الحقوق الكردية واحترام خصوصيته اولئك المناهضين للدكتاتورية والشمولية وعسكرة الشعب وتجنيد الاطفال وعبادة الفرد وضد الطائفية المقيتة والاصولية ـ التكفيرية المتوجهة نحو الكهف والتعصب القومي المدمر كل ذلك نتيجة للخبرة والتجارب التي مرت بها .
لذلك التحرك بخطوات مدروسة لتحسين الموقع الكردي في الثورة السورية الديمقراطية الحرة ولضمان مصلحة الجميع والاداء بشكل افضل داخاليا وعالميا يفضل الاتحاد الاخوي الطوعي الفدرالية في سوريا المستقبل وطن الجميع ! .
وهو بذلك يبعده عن نار المعارك المفتعلة والمضرة للجميع وبالاخص للكردي ليجعله شريكا حقيقيا يساهم في صياغة مستقبل سوريا وله موقعه ومكانته اللائقة به وهذا ما ينتظره ويتوقعه شعبنا والاحرار .
في الوقت الذي اشكر المساهمة الفعالة والدور الايجابي لقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني في تقارب وجهات النظر بين الحضورعن القناعة والرغبة الشخصية والمصلحة الوطنية والقومية .
اما بالنسبة لقرار ترك الباب مفتوحا للاحزاب والاطراف الاخرى فهو مطلب ملح اشجع عليه
وانا بدوري اناشد كل كردي متحرر من الجنسين يؤمن بالنهج البارزاني الخالد الذي يعتبر القاسم المشترك واطلب من الاخوة في القيادة كخطوة اولية قبولي كعضو شرف في الحزب الديمقراطي الكردي (( البارتي )) .
باعتباري اعرف بان نهج البارزاني الخالد يؤمن بحل الخلافات بلغة العقل والمنطق بعيدا عن لغة الحقد والعنف .
اعرف بأنه النهج المشجع على التاخي بين الشعوب والنظر الى البعض بنفس المستوى والقدر
وهو النهج المشجع على ثقافة التسامح وسياسة العفو عند المقدرة
هو النهج الحقوقي الذي يتجاوب مع رسالة الخالق حيث يؤكد الخطاب القراني الكريم :
العدالة ـ المساوة ـ الحق ـ الوطن للجميع له ما له وعليه ما عليه .
عاشت ثورة الحرية والكرامة عاش نضال شعبنا الكردي في التحرر
الخلود لشهداء الثورة السورة
21 تموز 2013
عبد القهار رمكو
عبد القهار رمكو :
قبل كل شيء احي واهنئ الاخوة والسادة في قيادة البارتي على تصميها المتابعة للم شمل الخط الكردايتي دون توقف او كل او ملل .
من خلال التمعن في نص البيان الصادر من قبل الحزب وجدته بداية السير نحو توحيد الارادة والقرار الكرديين من قبل الاخوة المجتمعين بالتوجه نحو الكوردايتية الحقيقية وبالسير الفعلي على نهج البارزاني الخالد وهو المطلوب .
باعتبار السير على نهجه بمثابة صمام الامان والبوصلة التي لا تخطئ والاصرار وعلى عدم التراجع او التوقف في منتصف الطريق بل المتابعة حتى بوصول مجتمعنا الى بر الامان وهذا ما اتوقع ترجمته مع الاحرار منهم جميعا ...
نعم ان خطوة توحيد الصفوف الكردية بداية حسنة رغم انها متاخرة وبطيئة ولكنها ناجحة طالما مدروسة ومحسوبة ومتقنة وايجابية وهي بذلك موقع الاحترام .
كما ظهر لي من خلال الييان بانهم مصممين على التوجه بالسير نحو تحقيق المتطلبات الحزبية لخدمة العضو واعطاء الاهمية لدوره للتخلص من الركام والانانية والتردد للتجاوب السريع وبشكل منظم مع الوضع القائم لخدمة شعبنا الكردي في الحال الراهن لياخذ البارتي دوره المناط به في الثورة السورية المباركة وموقعه اللائق بينهم للمشاركة في قيادتها .
كل ذلك لكي يفيد ويدخل اكثر في خدمة مجتمعنا السوري وذلك بالتعاون مع العمق العربي المتحرر والمتعاطف مع الحقوق الكردية واحترام خصوصيته اولئك المناهضين للدكتاتورية والشمولية وعسكرة الشعب وتجنيد الاطفال وعبادة الفرد وضد الطائفية المقيتة والاصولية ـ التكفيرية المتوجهة نحو الكهف والتعصب القومي المدمر كل ذلك نتيجة للخبرة والتجارب التي مرت بها .
لذلك التحرك بخطوات مدروسة لتحسين الموقع الكردي في الثورة السورية الديمقراطية الحرة ولضمان مصلحة الجميع والاداء بشكل افضل داخاليا وعالميا يفضل الاتحاد الاخوي الطوعي الفدرالية في سوريا المستقبل وطن الجميع ! .
وهو بذلك يبعده عن نار المعارك المفتعلة والمضرة للجميع وبالاخص للكردي ليجعله شريكا حقيقيا يساهم في صياغة مستقبل سوريا وله موقعه ومكانته اللائقة به وهذا ما ينتظره ويتوقعه شعبنا والاحرار .
في الوقت الذي اشكر المساهمة الفعالة والدور الايجابي لقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني في تقارب وجهات النظر بين الحضورعن القناعة والرغبة الشخصية والمصلحة الوطنية والقومية .
اما بالنسبة لقرار ترك الباب مفتوحا للاحزاب والاطراف الاخرى فهو مطلب ملح اشجع عليه
وانا بدوري اناشد كل كردي متحرر من الجنسين يؤمن بالنهج البارزاني الخالد الذي يعتبر القاسم المشترك واطلب من الاخوة في القيادة كخطوة اولية قبولي كعضو شرف في الحزب الديمقراطي الكردي (( البارتي )) .
باعتباري اعرف بان نهج البارزاني الخالد يؤمن بحل الخلافات بلغة العقل والمنطق بعيدا عن لغة الحقد والعنف .
اعرف بأنه النهج المشجع على التاخي بين الشعوب والنظر الى البعض بنفس المستوى والقدر
وهو النهج المشجع على ثقافة التسامح وسياسة العفو عند المقدرة
هو النهج الحقوقي الذي يتجاوب مع رسالة الخالق حيث يؤكد الخطاب القراني الكريم :
العدالة ـ المساوة ـ الحق ـ الوطن للجميع له ما له وعليه ما عليه .
عاشت ثورة الحرية والكرامة عاش نضال شعبنا الكردي في التحرر
الخلود لشهداء الثورة السورة
21 تموز 2013
عبد القهار رمكو