16|04|2011 صوت الكورد .
بسم الله الرحمن الرحيم
من أجل الوطن، من أجل الحرية...
نبدأ بقول غاندي: يتجاهلونك، ثم يستخفون بك، ثم يحاربونك، ثم.... تنتصر.
لقد تجاهلوننا منذ البداية ولم يخطر ببالهم ان هذا الشعب مازال حي، وقالوا إنطلاقاً من عقليتهم الوصائية بأننا غير جاهزون بعد كشعب لنكون أحرار.
ثم استخفوا بنا وقالوا قلة مندسون واختاروا من قواميسهم مسميات كان آخرها موتورون.
ثم راحوا يحاربوننا ويقتّلوننا ويعتقلوننا ويخرجوا حقدهم العفن بكل الطرق القذرة واللاأخلاقية والتي تأبى وحوش الغابات أن تفعلها بأقرانها.
ثم... انتصرنا بان قلنا هانحن قمنا، وانتصرنا بأن انتزعنا منهم خلال أيام مالم يعطونا إياه خلال عقود، وانتصرنا بأن وصل صوت قضيتنا إلى جميع أنحاء العالم، وستستمر انتصاراتنا حتى يتحقق النصر الكبير بإذن الله وبتصميم الشباب الثائر السوري الحر في الداخل بالشهداء وبالدماء وبالاعتقالات وبالتعذيب وليس عبر صفحات الإنترنت.
أيها النحن الثوار الأحرار..
لقد أوصلنا النظام إلى مرحلة فرضها علينا وهي أن نرفع صوتنا وأن نرفع سقف مطالبنا وأن نرفع عدد أيامنا.
وسنبقى نكرر للنظام:
بأننا بدأنا وسنستمر وبأننا أرخصنا أرواحنا من أجل الحرية والخلاص منه كرمى للحرية والكرامة و لعيون شرفاء الشعب السوري في الداخل والخارج، وبأننا قبلنا التحدي، وقد تم إطلاق اسم (جمعة التحدي) على يوم الجمعة 15 نيسان.
لم نعد نكتفي بأيام الجمع.
سنجعل أيامنا كلها ثورة.
سنخرج من جميع الشوارع والحارات المختنقة جوعاً وحريةً وننادي بالروح بالدم نفديك يا حرية.
وسيسقط منّا الشهداء وستنزف منَا الدماء وسنصرخ عالياً حرية حرية حرية ليصل صوتنا إلى عباب السماء.
وسنغني.. يمّه لاتبكين عليّه، أنا رايح أفدي الحرية، وساعة ماخبري يوصلك، زغردي زغردي يمه ليّه، والبسي احمر وحطي الطرحة، واعملي يمه اكبر فرحة، وإن شفت شجرة زيتونة، وعليها خط احمر غامق، ضميها لصدرك يمي، هالخط الحمر من دمي، ودم شباب الحرية، الشهداء بأعلى عليه، ويمّه لاتبكين عليّه، أنا رايح أفدي الحرية.
إن يوم الجمعة موعدنا الكبير لنقول هاهم الثوار الأحرار
وكلمة صادقة لجميع من لم يقف معنا بعد من النقابات والأحزاب وكافة أطياف المجتمع
مازالت الفرصة أمامكم لتكتبوا سطراً أو كلمة مع الشباب الثائر الحر الذي يكتب بدمائه وأرواحه سفر الحرية... فانظروا ما أنتم فاعلون، وغداً تبيض وجوه وتسود وجوه.
الله اكبر الله اكبر صف واحد شعب واحد للحرية
الحرية للشعب السوري
والنصر لنا بإذن الله
من أجل الوطن، من أجل الحرية...
نبدأ بقول غاندي: يتجاهلونك، ثم يستخفون بك، ثم يحاربونك، ثم.... تنتصر.
لقد تجاهلوننا منذ البداية ولم يخطر ببالهم ان هذا الشعب مازال حي، وقالوا إنطلاقاً من عقليتهم الوصائية بأننا غير جاهزون بعد كشعب لنكون أحرار.
ثم استخفوا بنا وقالوا قلة مندسون واختاروا من قواميسهم مسميات كان آخرها موتورون.
ثم راحوا يحاربوننا ويقتّلوننا ويعتقلوننا ويخرجوا حقدهم العفن بكل الطرق القذرة واللاأخلاقية والتي تأبى وحوش الغابات أن تفعلها بأقرانها.
ثم... انتصرنا بان قلنا هانحن قمنا، وانتصرنا بأن انتزعنا منهم خلال أيام مالم يعطونا إياه خلال عقود، وانتصرنا بأن وصل صوت قضيتنا إلى جميع أنحاء العالم، وستستمر انتصاراتنا حتى يتحقق النصر الكبير بإذن الله وبتصميم الشباب الثائر السوري الحر في الداخل بالشهداء وبالدماء وبالاعتقالات وبالتعذيب وليس عبر صفحات الإنترنت.
أيها النحن الثوار الأحرار..
لقد أوصلنا النظام إلى مرحلة فرضها علينا وهي أن نرفع صوتنا وأن نرفع سقف مطالبنا وأن نرفع عدد أيامنا.
وسنبقى نكرر للنظام:
بأننا بدأنا وسنستمر وبأننا أرخصنا أرواحنا من أجل الحرية والخلاص منه كرمى للحرية والكرامة و لعيون شرفاء الشعب السوري في الداخل والخارج، وبأننا قبلنا التحدي، وقد تم إطلاق اسم (جمعة التحدي) على يوم الجمعة 15 نيسان.
لم نعد نكتفي بأيام الجمع.
سنجعل أيامنا كلها ثورة.
سنخرج من جميع الشوارع والحارات المختنقة جوعاً وحريةً وننادي بالروح بالدم نفديك يا حرية.
وسيسقط منّا الشهداء وستنزف منَا الدماء وسنصرخ عالياً حرية حرية حرية ليصل صوتنا إلى عباب السماء.
وسنغني.. يمّه لاتبكين عليّه، أنا رايح أفدي الحرية، وساعة ماخبري يوصلك، زغردي زغردي يمه ليّه، والبسي احمر وحطي الطرحة، واعملي يمه اكبر فرحة، وإن شفت شجرة زيتونة، وعليها خط احمر غامق، ضميها لصدرك يمي، هالخط الحمر من دمي، ودم شباب الحرية، الشهداء بأعلى عليه، ويمّه لاتبكين عليّه، أنا رايح أفدي الحرية.
إن يوم الجمعة موعدنا الكبير لنقول هاهم الثوار الأحرار
وكلمة صادقة لجميع من لم يقف معنا بعد من النقابات والأحزاب وكافة أطياف المجتمع
مازالت الفرصة أمامكم لتكتبوا سطراً أو كلمة مع الشباب الثائر الحر الذي يكتب بدمائه وأرواحه سفر الحرية... فانظروا ما أنتم فاعلون، وغداً تبيض وجوه وتسود وجوه.
الله اكبر الله اكبر صف واحد شعب واحد للحرية
الحرية للشعب السوري
والنصر لنا بإذن الله