kl:23,11 05|07|2013 Sawtalkurd
صوت الكورد - مالمو : في السويد يعيش أكثر من 20 بالمائة من أصول مهاجرة، واكثر من 200 لغة. بالإضافة إلى كم من المعارف حول الثقافات التجارية في المجتمعات الأخرى. كل هذه العوامل يمكن أن تساعد الشركات السويدية أن تجد لها أسواقاً في البلدان الأخرى، ومنها العراق.
حول هذا الموضوع عقدت حلقة حوار شارك فيها سفير العراق وكالة حكمت داود الذي حدثنا عن مشاركته في أسبوع ألمدالن بالقول "إنها فرصة للحديث عن أهمية الإستثمارات السويدية للعراق للإستفادة من الخبرات التقنية التي تملكها السويد، حيث أصبح العراق الآن، بعد أن خرج من البند السابع ليصبح حرا في تعاقده مع الشركات.
وعن سؤالنا حول تخوف الشركات السويدية من العمل في العراق بسبب مايعنيه من فساد مالي وإداري قال دواد "نعم هناك مشكلة في العراق وقيادة السلطة في العراق قد أشارت له في جميع المسارات. العراق يحتاج إلى نظام رقابي وهذا مانسعى اليه. وفيما يتعلق بالوضع الأمني الذي مازال يشهد توترا قال حكمت داود "الدولة توفر الأمن للشركات، رغم أن مايجري بعض الأحيان من أحداث يأتي من دول الجوار، وهو يطمئن الشركات بأن الوضع ليس كما يصور، والدليل أن هناك شركات كثيرة عاملة في العراق ومنها شركات سويدية كبيرة.
صوت الكورد - مالمو : في السويد يعيش أكثر من 20 بالمائة من أصول مهاجرة، واكثر من 200 لغة. بالإضافة إلى كم من المعارف حول الثقافات التجارية في المجتمعات الأخرى. كل هذه العوامل يمكن أن تساعد الشركات السويدية أن تجد لها أسواقاً في البلدان الأخرى، ومنها العراق.
حول هذا الموضوع عقدت حلقة حوار شارك فيها سفير العراق وكالة حكمت داود الذي حدثنا عن مشاركته في أسبوع ألمدالن بالقول "إنها فرصة للحديث عن أهمية الإستثمارات السويدية للعراق للإستفادة من الخبرات التقنية التي تملكها السويد، حيث أصبح العراق الآن، بعد أن خرج من البند السابع ليصبح حرا في تعاقده مع الشركات.
وعن سؤالنا حول تخوف الشركات السويدية من العمل في العراق بسبب مايعنيه من فساد مالي وإداري قال دواد "نعم هناك مشكلة في العراق وقيادة السلطة في العراق قد أشارت له في جميع المسارات. العراق يحتاج إلى نظام رقابي وهذا مانسعى اليه. وفيما يتعلق بالوضع الأمني الذي مازال يشهد توترا قال حكمت داود "الدولة توفر الأمن للشركات، رغم أن مايجري بعض الأحيان من أحداث يأتي من دول الجوار، وهو يطمئن الشركات بأن الوضع ليس كما يصور، والدليل أن هناك شركات كثيرة عاملة في العراق ومنها شركات سويدية كبيرة.