kl:22,57 13|05|2013 Sawtalkurd
حسين كلوط :
فمن رحم مرحلةً يمكن وصفها بالمخاض العسير والغامض والتي تتجه نحو المصير المجهول الحتمي للمنطقة ,وفي وقت تتفاقم ازمة ثقافة القتل بالتشهد على بشار من جهة والقتل بالتكبير باسم ابي بكر وعمر من جهة اخرى ,امام كواليس مجلس الامن والتي تكتفي بارسال كراكوزات وعيواظات امثال لابراهيمي وتأتي طبعا ضمن سلسلة تمثيليات تنام على شخير الدب الروسي وتصحوا حينا على صوت الدولار الامريكي لتقوما بتبادل الادوار الديناماتيكية امام المشهد السوري عن طريق المؤتمرات احيانا وعن طريق الشجب والاستنكار والخطوط الملونة احيانا وحسب المعطيات وبعد مرور اكثر من ثلاثة سنوات من عمر الثورة السورية لم يعد يخفى على احد سياسة الطرفين والكيل بمكيالين والتساوي من حيث القوة بين الضدين المتصارعين يعني جداء طرفين في وسطين .حيث الآولى تبرر غايته بوشاح شبح الحرب الاهلية وطبعا هي لا تهمَه لا الشعب السوري ولا دمائُه لكن هي تخشى على مصالحها ولاتريد اعادة المشهد الليبي وكيف خسرت امتداد شركاتها النفطية فيها ,والطرف الثاني الا وهي امريكا وبعض دول الغرب معها بانهم يخشون من بروز واستلام الجماعات الاسلامية الرديكالية لزمام الامور السلطة والحكم في سورية وهذا سيكون له منحى اخر في خارطة الشرق الاوسط ولا سيما الحدود المشتركة مع اسرائيل ناهيك عن بعض تصريحات تركيا وخطوطا التي اشبهت بخيوط تنسجها عنكبوت هرمة تتجلى في التصريحات التي يطلقها اردوغان وكانها مروحة فقط تبعث هواء ساخنا كما قال البعض عنه.لهذا نجدهم دائما لا يريدون غالبا في الصراع .
{والنتيجة تنعكس على الشعب السوري باكمله والة القتل تستبيح الاطفال وتنهك الحرمات وثقافة التشهد والقتل بالتكبير تطفوا الى قاع السماء }
وطبعا مما يهمنا مما سبق انه نحن الكورد ندفع الضريبة مرتين فالاولى قبل الثورة وسياسة التهميش والتعريب والتجويع والتجريد من الحقوق التي كان ولا يزال النظام يتبعها الى ايام الثورة التي للكور فيها شأن باعتبارهم جزء من هذه المنطقة فكان الشعب الكوردي سباقا الى مناشدة الحرية وخرجت المظاهرات في شتى المناطق الكوردية لان الكورد معروفين بانهم تواقِ الحرية والكرامة فكان لهم مثلما كان على غيرهم ,هذا االامر الذي لم يعجب الكثير من القوم دينين الجدد الذين هم اشد كفراً ونفاقا من بشار وازلامه ومن خلفهم اجندات تركيا وطبعا ناهيك عن سلال البعث وطبعا الخشية من ان يكون للكورد دور فيما بعد ,فارادوا فقط بعض الهامشية لهم في بعض المؤتمرات وطبعا العزائم كانت بصفاتٍ شخصية حتى لايكون للكورد تمثيل يأت من عامل القوة وحتى يظهر للعالم ان الكورد لايشكلون تلك الاهمية ولا ذاك العدد بمعنى القومية الثانية في البلد .
فتتالت وتسارعت موجات الثورة السورية ما بين مدٍ وجزرٍ حول القضية الكوردية واغلبها كان سلبياً وحتى الأن لم يظهر اي معارض عربي سوري بينهم يعترف بالحقوق المشروعة للشعب الكوردي .كما ظهر في تلك المسارح الاستانبولية عدة مفلسين كورديًا من حيث الجماهيرة ومفلسين من حيث ان تزكر لهم صفحة بيضاء في سبيل القضية الكوردية وطبعا من الواضح ان الشأنين لهما مصالح متداخلة ومتقاربة من حيث بضعة دولارات وخيال كرسي مزعوم فكان من المؤكد اننا لم نرى منهم حتى حبر على ورق يعترف باحد الحقوق المشروعة للشعب الكوردي وهنا يجدر بنا الاشارة الى بعض من ظن نفسه برجوان عصره في النقد والتحليل السياسي ولاندري عنه كيف بعزيمة حفلة خطوبة لابن احد المعارضين العرب في هامبورغ ان يتحول صاحبنا الي عربجي وربما اكثر حتى بات يشكك بوجود تاريخ للكورد في غربي كوردستان ولا ندري ماالذي حصل حتى قبل الكتابة ان استضافته قناة خاصة المعارضة السورية وهو لم يكن معروفا حتى لدى اوساط الكتاب الكورد المعروفين لا ندري؟؟
كل هذا والمؤامرات السرية بين المخابرات التركيا وسلال البعث تتالى وتتزايد وكان مؤتمر اورفة لعشائر الجزيرة اكبر برهان وبيان ومانتج عنه من الهجوم على سري كانيه وقسطل جندوا في عفرين والهدف منه هو النيل من تطلعات الشعب الكوردي نحو الحرية من جهة ومن جهة اخرى تغير طبوغرافية المنطقة بشكل اكبر وتهجير الكورد من مناطقهم حتى لا يكون لهم دور في المستقبل وطبعا كان الاداة التي يستخدمونها هم نفسهم حرامية القمح والشعير والزين تسموا باسماء الفتوحات الاسلامية وطبعا بمشاركة بعض الكورد المغررين بهم وبعض الدمى التى تحركهم الدولارات التركية ,,
وناهيك عن النظام الذي يحاول جاهدا جر المناطق الكوردية اكثر فاكثر الى ساحات الصراع وذلك لاطالة عمره واضفاء ححج اخرى للنيل من الشعب وما مجزرة قرية حداد الكوردية التي تقع في اقصى الحدود من شواهدها
فمن رحم تلك الصعوبات بقيت وثابرت قوات حماية الشعب وبفكر وعقيدة الايمان الحرية والكرامة التي يتمتع بها حزب الاتحاد الديمقراطي PYD والنظرة التحليلة والفكر المنفتح الذي اتقنه والدورد الذي لعبه مجلس غربي كوردستان من خلال تنظيم وتعبئة الجماهير والاخذ على عاتقه حماية الوجود الكوردي في المنطقة والنضال الدؤب على كافة الاصعدة حتى كانت الكفيل والرادع الذي تحطم كل المؤامرات على جدار بسالة وتضيحات قوات حماية الشعب ,ولتائي من نتائج تلك النظرة بروز تفعيل دور {الهئية العليا} والذي لم يعد فقط كلمة تمثلني او لا تمثلني لان قوات حماية الشعب اثبتت ان المعركة هي معركة وجود وليست معركة نفوز او تسيد ضد حرامية القمح ولشعير كتائب محمد فارس التي لا تميز بين اي كوردي مهما كان عقيدته فكان بتالي تفعيل دور الهئية لزاما على كل كوردي يحلم بمستقبل مشرق لاولاده ومن ثم النضال الذي سيحفظه التاريخ لقوات الحماية الشعب انها حولت محاولة اجهاض القضية الكوردية في غربي كوردستان من المسافات الى ارقام عملية لم ولن تتم اي معادلة او اية حلول في سورية الا وللكورد فيها عنصر اساسي على عكس ماتمناه البعض ان يكون هامشيا ترفع وتنصب به كلمات معينة في فنادق معينة
فاعادت للطريق الكوردي نحو الحرية منارته وحملها وتسيد في حملها قوات حماية الشعب وبعد الالتفاف قوات حماية الشعب وفضح كل المؤامرات والدسائس التي احيكت والتي تحاك تباعا من قبل المرتزقة والقوم دينيين الجدد على الشعب الكوردي عمدت الى تشكيل الدعائم الاساسية لتسير الحياة في غربي كوردستان والصفحات الناصعة على ماقدمته وتقدمه لشعبها خير دليل وهذا ما لا يراه بعض زوار الفنادق في هولير ولا بعض مثقفي الفتات الفيس بوكي وذلك يعزى ان احقادهم على ما هو مرتبط بالفكر الاوجلاني والنضال نحو التحرر غير مبهم لديهم حتى لو قربت قوات حماية الشعب الشمس الى الارض تراهم كان في اعينهم قترٍ تمنعهم من النظر
اذا الحال في غربي كوردستان وبفضل قوات حماية الشعبYPGليس مضافا الى المحال كما يراه البعض وخاصة هذا الزي صرح ان له قوات كوردية وجيوش جرارة وهي جاهزة لخدمة اي كان اللمهم كسر حماسة قوات حماية الشعب وبها يعرض خدماته المجانية لمن تسول له نفسه اللعب بالقضية الكوردية وحتى ان كان على حساب الشعب الكوردي اللمهم هو جماعته لايخسروا بقايا حشرجة انفسهم التي لا تعي ابدا ولا تستفيد من دروس التاريخ حينما كانوا ينتظرون بفارغ الصبر هزيمة قوات حماية الشعب في واشو كاني وبعدما انقلبوا على الكثير من تنسيقياتهم المزعومة‘ والتي كان الكثير منهاايضا سلسلة تمت مبايعة الكثير من نشطائها في غرف التجارة هذه الجماعات
وبعد هل غرف التجارة وحرامية القمح والشعير ستتوقف بطبع لا ؟ وهل سياسة الولولة التي يعمل بها من ياتي اقرانه باسم مجلسه الى اوربا فيقدم اللجوء السياسي ستفي بالغرض بطبع لا اظن ؟ ولست هنا ادري باي الاء ربهم سيبصرون ...
ولاجل هذا وكل ذاك ارفع التحية واقبل تربة الشهداء والاحرار ‘تراب دجوار وعابد وغيرهم من الابطال ولتروي تربتهم عنوان حقبة كتبت عليها باحرف من دم ...
تنبهوا يا ايتها الاعراب واتعظوا يا معشر الاتراك ...
فهنا تقع غربي كوردستان وهنا ترعرع الابطال وهنا قدس الاقداس حرة ابية تحميها قوات الحماية الشعبية YPG
فلتحيا قوات حماية الشعب وتحيا امة الكوردية حرة وابية
حسين كلوط :
فمن رحم مرحلةً يمكن وصفها بالمخاض العسير والغامض والتي تتجه نحو المصير المجهول الحتمي للمنطقة ,وفي وقت تتفاقم ازمة ثقافة القتل بالتشهد على بشار من جهة والقتل بالتكبير باسم ابي بكر وعمر من جهة اخرى ,امام كواليس مجلس الامن والتي تكتفي بارسال كراكوزات وعيواظات امثال لابراهيمي وتأتي طبعا ضمن سلسلة تمثيليات تنام على شخير الدب الروسي وتصحوا حينا على صوت الدولار الامريكي لتقوما بتبادل الادوار الديناماتيكية امام المشهد السوري عن طريق المؤتمرات احيانا وعن طريق الشجب والاستنكار والخطوط الملونة احيانا وحسب المعطيات وبعد مرور اكثر من ثلاثة سنوات من عمر الثورة السورية لم يعد يخفى على احد سياسة الطرفين والكيل بمكيالين والتساوي من حيث القوة بين الضدين المتصارعين يعني جداء طرفين في وسطين .حيث الآولى تبرر غايته بوشاح شبح الحرب الاهلية وطبعا هي لا تهمَه لا الشعب السوري ولا دمائُه لكن هي تخشى على مصالحها ولاتريد اعادة المشهد الليبي وكيف خسرت امتداد شركاتها النفطية فيها ,والطرف الثاني الا وهي امريكا وبعض دول الغرب معها بانهم يخشون من بروز واستلام الجماعات الاسلامية الرديكالية لزمام الامور السلطة والحكم في سورية وهذا سيكون له منحى اخر في خارطة الشرق الاوسط ولا سيما الحدود المشتركة مع اسرائيل ناهيك عن بعض تصريحات تركيا وخطوطا التي اشبهت بخيوط تنسجها عنكبوت هرمة تتجلى في التصريحات التي يطلقها اردوغان وكانها مروحة فقط تبعث هواء ساخنا كما قال البعض عنه.لهذا نجدهم دائما لا يريدون غالبا في الصراع .
{والنتيجة تنعكس على الشعب السوري باكمله والة القتل تستبيح الاطفال وتنهك الحرمات وثقافة التشهد والقتل بالتكبير تطفوا الى قاع السماء }
وطبعا مما يهمنا مما سبق انه نحن الكورد ندفع الضريبة مرتين فالاولى قبل الثورة وسياسة التهميش والتعريب والتجويع والتجريد من الحقوق التي كان ولا يزال النظام يتبعها الى ايام الثورة التي للكور فيها شأن باعتبارهم جزء من هذه المنطقة فكان الشعب الكوردي سباقا الى مناشدة الحرية وخرجت المظاهرات في شتى المناطق الكوردية لان الكورد معروفين بانهم تواقِ الحرية والكرامة فكان لهم مثلما كان على غيرهم ,هذا االامر الذي لم يعجب الكثير من القوم دينين الجدد الذين هم اشد كفراً ونفاقا من بشار وازلامه ومن خلفهم اجندات تركيا وطبعا ناهيك عن سلال البعث وطبعا الخشية من ان يكون للكورد دور فيما بعد ,فارادوا فقط بعض الهامشية لهم في بعض المؤتمرات وطبعا العزائم كانت بصفاتٍ شخصية حتى لايكون للكورد تمثيل يأت من عامل القوة وحتى يظهر للعالم ان الكورد لايشكلون تلك الاهمية ولا ذاك العدد بمعنى القومية الثانية في البلد .
فتتالت وتسارعت موجات الثورة السورية ما بين مدٍ وجزرٍ حول القضية الكوردية واغلبها كان سلبياً وحتى الأن لم يظهر اي معارض عربي سوري بينهم يعترف بالحقوق المشروعة للشعب الكوردي .كما ظهر في تلك المسارح الاستانبولية عدة مفلسين كورديًا من حيث الجماهيرة ومفلسين من حيث ان تزكر لهم صفحة بيضاء في سبيل القضية الكوردية وطبعا من الواضح ان الشأنين لهما مصالح متداخلة ومتقاربة من حيث بضعة دولارات وخيال كرسي مزعوم فكان من المؤكد اننا لم نرى منهم حتى حبر على ورق يعترف باحد الحقوق المشروعة للشعب الكوردي وهنا يجدر بنا الاشارة الى بعض من ظن نفسه برجوان عصره في النقد والتحليل السياسي ولاندري عنه كيف بعزيمة حفلة خطوبة لابن احد المعارضين العرب في هامبورغ ان يتحول صاحبنا الي عربجي وربما اكثر حتى بات يشكك بوجود تاريخ للكورد في غربي كوردستان ولا ندري ماالذي حصل حتى قبل الكتابة ان استضافته قناة خاصة المعارضة السورية وهو لم يكن معروفا حتى لدى اوساط الكتاب الكورد المعروفين لا ندري؟؟
كل هذا والمؤامرات السرية بين المخابرات التركيا وسلال البعث تتالى وتتزايد وكان مؤتمر اورفة لعشائر الجزيرة اكبر برهان وبيان ومانتج عنه من الهجوم على سري كانيه وقسطل جندوا في عفرين والهدف منه هو النيل من تطلعات الشعب الكوردي نحو الحرية من جهة ومن جهة اخرى تغير طبوغرافية المنطقة بشكل اكبر وتهجير الكورد من مناطقهم حتى لا يكون لهم دور في المستقبل وطبعا كان الاداة التي يستخدمونها هم نفسهم حرامية القمح والشعير والزين تسموا باسماء الفتوحات الاسلامية وطبعا بمشاركة بعض الكورد المغررين بهم وبعض الدمى التى تحركهم الدولارات التركية ,,
وناهيك عن النظام الذي يحاول جاهدا جر المناطق الكوردية اكثر فاكثر الى ساحات الصراع وذلك لاطالة عمره واضفاء ححج اخرى للنيل من الشعب وما مجزرة قرية حداد الكوردية التي تقع في اقصى الحدود من شواهدها
فمن رحم تلك الصعوبات بقيت وثابرت قوات حماية الشعب وبفكر وعقيدة الايمان الحرية والكرامة التي يتمتع بها حزب الاتحاد الديمقراطي PYD والنظرة التحليلة والفكر المنفتح الذي اتقنه والدورد الذي لعبه مجلس غربي كوردستان من خلال تنظيم وتعبئة الجماهير والاخذ على عاتقه حماية الوجود الكوردي في المنطقة والنضال الدؤب على كافة الاصعدة حتى كانت الكفيل والرادع الذي تحطم كل المؤامرات على جدار بسالة وتضيحات قوات حماية الشعب ,ولتائي من نتائج تلك النظرة بروز تفعيل دور {الهئية العليا} والذي لم يعد فقط كلمة تمثلني او لا تمثلني لان قوات حماية الشعب اثبتت ان المعركة هي معركة وجود وليست معركة نفوز او تسيد ضد حرامية القمح ولشعير كتائب محمد فارس التي لا تميز بين اي كوردي مهما كان عقيدته فكان بتالي تفعيل دور الهئية لزاما على كل كوردي يحلم بمستقبل مشرق لاولاده ومن ثم النضال الذي سيحفظه التاريخ لقوات الحماية الشعب انها حولت محاولة اجهاض القضية الكوردية في غربي كوردستان من المسافات الى ارقام عملية لم ولن تتم اي معادلة او اية حلول في سورية الا وللكورد فيها عنصر اساسي على عكس ماتمناه البعض ان يكون هامشيا ترفع وتنصب به كلمات معينة في فنادق معينة
فاعادت للطريق الكوردي نحو الحرية منارته وحملها وتسيد في حملها قوات حماية الشعب وبعد الالتفاف قوات حماية الشعب وفضح كل المؤامرات والدسائس التي احيكت والتي تحاك تباعا من قبل المرتزقة والقوم دينيين الجدد على الشعب الكوردي عمدت الى تشكيل الدعائم الاساسية لتسير الحياة في غربي كوردستان والصفحات الناصعة على ماقدمته وتقدمه لشعبها خير دليل وهذا ما لا يراه بعض زوار الفنادق في هولير ولا بعض مثقفي الفتات الفيس بوكي وذلك يعزى ان احقادهم على ما هو مرتبط بالفكر الاوجلاني والنضال نحو التحرر غير مبهم لديهم حتى لو قربت قوات حماية الشعب الشمس الى الارض تراهم كان في اعينهم قترٍ تمنعهم من النظر
اذا الحال في غربي كوردستان وبفضل قوات حماية الشعبYPGليس مضافا الى المحال كما يراه البعض وخاصة هذا الزي صرح ان له قوات كوردية وجيوش جرارة وهي جاهزة لخدمة اي كان اللمهم كسر حماسة قوات حماية الشعب وبها يعرض خدماته المجانية لمن تسول له نفسه اللعب بالقضية الكوردية وحتى ان كان على حساب الشعب الكوردي اللمهم هو جماعته لايخسروا بقايا حشرجة انفسهم التي لا تعي ابدا ولا تستفيد من دروس التاريخ حينما كانوا ينتظرون بفارغ الصبر هزيمة قوات حماية الشعب في واشو كاني وبعدما انقلبوا على الكثير من تنسيقياتهم المزعومة‘ والتي كان الكثير منهاايضا سلسلة تمت مبايعة الكثير من نشطائها في غرف التجارة هذه الجماعات
وبعد هل غرف التجارة وحرامية القمح والشعير ستتوقف بطبع لا ؟ وهل سياسة الولولة التي يعمل بها من ياتي اقرانه باسم مجلسه الى اوربا فيقدم اللجوء السياسي ستفي بالغرض بطبع لا اظن ؟ ولست هنا ادري باي الاء ربهم سيبصرون ...
ولاجل هذا وكل ذاك ارفع التحية واقبل تربة الشهداء والاحرار ‘تراب دجوار وعابد وغيرهم من الابطال ولتروي تربتهم عنوان حقبة كتبت عليها باحرف من دم ...
تنبهوا يا ايتها الاعراب واتعظوا يا معشر الاتراك ...
فهنا تقع غربي كوردستان وهنا ترعرع الابطال وهنا قدس الاقداس حرة ابية تحميها قوات الحماية الشعبية YPG
فلتحيا قوات حماية الشعب وتحيا امة الكوردية حرة وابية