kl:11,39 19|04|2012 Sawtalkurd
NewZealand consider receiving Syrian refugees
الخميس 18-4-2012نيوزيلاند تدرس حاليا استقبال عدد من اللاجئين السوريين بشكل مؤقت ريثما تتوضح الامور في سورية
جاء هذا في لقاء عقده أشرف المقداد رئيس إعلان دمشق في القارة الاسترالية والسيد كينيدي غراهام نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان النيوزيلاندي في أوكلاند نيوزيلاند.
وقد استعرض أشرف المقداد مع السيد غراهام الاوضاع المزرية للاجئين السوريين في البلدان المجاورة والظروف المؤلمة الذي يعيشون تحتها
في دول لا تعترف بهم كلاجئين على الإطلاق كلبنان والأردن ودولة لا تسمح بالعناية الدولية بالدخول للمخيمات كتركيا
وعبر السيد غراهام عن حزنه العميق لمصير اللاجئين السوريين ووعد بزيارة سريعة له ولكامل لجنة العلاقات الخارجية للشرق الاوسط للإطلاع على هذه الاوضاع .وطرح موضوع استقبال عدد من السوريين كلاجئين مؤقتين كما فعلن نيوزيلاند في مأساة كوسوفو وتم الإتفاق على عرض هذه الفكرة على اللجنة بكامل اجتماعها قريبا وطرحها ايضا على وزير الخارجية
وعبر السيد غراهان وهو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية(ومن حزب الخضر) عن احترامه العميق لشجاعة الشعب السوري وصموده أمام أقسى نظام في الشرق الاوسط...وعبر عن أمله للشعب السوري بتحقيق أمانية بالحرية الكاملة والشاملة.
Thursday 18/04/2012
Auckland
New Zealand
Newzealand is considering receiving Syrian refugees in temporary bases while Syria go through this terrible crises
In a meeting between Mr Kennedy Graham the vice chairman of the foreign relations in NewZealand Parlimant
And Mr Ashraf almoukdad the president of Damascus declaration in Australasia
Both side discussed the humanitarian situation for the Syrian refugees in Syria’s neighbours and the deteriorating condition as the number grows and they discus the issue of those county not recognising those refugees as “refugees” so for them to get all the international help and benefits other refugees get around the world
Mr Graham promised a fast track visit to the Middle East to review the humanitarian situation for him self and with his colleagues in the foreign relations committee
And Me Graham express his deep admiration for the Syrian people courage and steadfastness in their demand for their freedom and liberty — med Omar Shawaf og 48 andre.
من صفحة الناشط أشرف المقداد