kl:16,00 10|07|2013 Sawtalkurd
أبو أكرم :
أضع بين آيادي الذين أحبهم " وقراءة الذين يسخرون مما أكتب " اسطر لهم من قلم أحبه .. واكرهه . وأكتب لهم مايخرش سمعي وروحي . عندما ينادي مشبوها ً من منبرا ً ويعدد أنتصاراته . أولا ً . وثانيا ً و .... وأقول بكل صدق . ان عباراتهم خشنه الملمس على الذين . يعاركون الحياة بأفواههم . و آياديهم لقوت يومهم الطويل . الذي لا ينتهي .
وأقول أيضا ً . أنها كريهه الواقع في نفوس الشرفاء . الذين ناضلوا .. بصمت في ليال خاضو العتمه . وخوفا ً يمر عبر الشرايين . ويسمعون صوت قلوبهم تدك في الصدور . وتنذرهم بخطواتهم المجهوله الوقع "
وكم من شعور المقت والانزعاج . ينتابني منهم حينما . يصدقون أنفسهم ما يقولون وأفتح زرا ً آخر في قميصي لأتنفس . وأهم هاربا ً حيث توجد شجره . أو عشب عليه أستريح . وأفتش جيوبي . بحثا ً عن المغران . وكم ينتابني من الهم . والكدر .. سرعة نسيانهم لماضيهم . بدروسه وعبره ... ويعيدون الكرة بتجاربه المريرة .. فاشعل سيجاره آخرى و آنادي صبر آيوب . فيحز في قلبي ويحزنني شخصياتهم المهزوءة .. والمفككه وهم ينادون بالبطوله والرجوله والشجاعه .. وأنني أعلم جيدا ً ان البطولة تستلزم العمل البطولي الأستثنائي . والسياسي يجب أن لايخلى . دمه من النظريتين وأعلم حق اليقين . أنهم بؤره الخزلان والمهانه . وأنهم . بعيدو عن حالة الصحو في الذات . التي تنتاب أحيانا ً . الذين يستغفررون الضمير لأمتهم المغلوبه على أمرها ليفعلوا قليلا ً من الصح .
( أبدا ً فهم التلوث بعينه ) بكل المعاني والمضامين . مرة آخرى أبدا ً يعلمون .. بأننا لسنا سزجا ً . لنقول لهم نعم وهم أحجاما ً هائلة من الغيوم البيضاء .. الفارغه من المطر . تذهب عن مهب أول ريح رغم كل هذا .
يجب ان نقبل التوبة . كما يترك الله باب الجنة موارباً
للخطاء . والكافرين . والمتأخرين و لهم أيضا ً |.....؟
أبو أكرم :
أضع بين آيادي الذين أحبهم " وقراءة الذين يسخرون مما أكتب " اسطر لهم من قلم أحبه .. واكرهه . وأكتب لهم مايخرش سمعي وروحي . عندما ينادي مشبوها ً من منبرا ً ويعدد أنتصاراته . أولا ً . وثانيا ً و .... وأقول بكل صدق . ان عباراتهم خشنه الملمس على الذين . يعاركون الحياة بأفواههم . و آياديهم لقوت يومهم الطويل . الذي لا ينتهي .
وأقول أيضا ً . أنها كريهه الواقع في نفوس الشرفاء . الذين ناضلوا .. بصمت في ليال خاضو العتمه . وخوفا ً يمر عبر الشرايين . ويسمعون صوت قلوبهم تدك في الصدور . وتنذرهم بخطواتهم المجهوله الوقع "
وكم من شعور المقت والانزعاج . ينتابني منهم حينما . يصدقون أنفسهم ما يقولون وأفتح زرا ً آخر في قميصي لأتنفس . وأهم هاربا ً حيث توجد شجره . أو عشب عليه أستريح . وأفتش جيوبي . بحثا ً عن المغران . وكم ينتابني من الهم . والكدر .. سرعة نسيانهم لماضيهم . بدروسه وعبره ... ويعيدون الكرة بتجاربه المريرة .. فاشعل سيجاره آخرى و آنادي صبر آيوب . فيحز في قلبي ويحزنني شخصياتهم المهزوءة .. والمفككه وهم ينادون بالبطوله والرجوله والشجاعه .. وأنني أعلم جيدا ً ان البطولة تستلزم العمل البطولي الأستثنائي . والسياسي يجب أن لايخلى . دمه من النظريتين وأعلم حق اليقين . أنهم بؤره الخزلان والمهانه . وأنهم . بعيدو عن حالة الصحو في الذات . التي تنتاب أحيانا ً . الذين يستغفررون الضمير لأمتهم المغلوبه على أمرها ليفعلوا قليلا ً من الصح .
( أبدا ً فهم التلوث بعينه ) بكل المعاني والمضامين . مرة آخرى أبدا ً يعلمون .. بأننا لسنا سزجا ً . لنقول لهم نعم وهم أحجاما ً هائلة من الغيوم البيضاء .. الفارغه من المطر . تذهب عن مهب أول ريح رغم كل هذا .
يجب ان نقبل التوبة . كما يترك الله باب الجنة موارباً
للخطاء . والكافرين . والمتأخرين و لهم أيضا ً |.....؟