kl:19,28 02|07|2013 Sawtalkurd
صوت الكورد - وكالة هوار : نشرت قوات الاسايش مشاهد من التحقيقات التي اجرتها مع الموقوف سابقاً "ديرسم ادهم" وذلك بعد الادعاءات التي صرح بها ديرسم ادهم بحق المؤسسة من تعرضه للتعذيب من قبل قوات الاسايش.
وافاد مصدر في قوات الاسايش بأنهم " مضطرين لنشر بعض المشاهد التي اجريت خلال عملية التحقيق وكشفها للرأي العام بعد الحملة التي شنتها بعض وسائل الاعلام ضد مؤسستهم وادعائهم بأن الموقوفين الثلاثة تعرضوا لمعاملة سيئة خلال اجراء التحقيقيات"، واشار المصدر أن مؤسسة الاسايش تتحفظ في مثل هكذا حالات بمحاضر التحقيق سواء كانت كتابية او مصورة لكن بسبب الحملة المستمرة فأن المؤسسة اضرت لنشر جزء من تلك التحقيقات.
هذا وتبين مشاهد الفيديو التي نشرتها قوات الاسايش اثناء التحقيق مع ديرسم أدهم بأنه يسرد تفاصيل ما جرى معه حتى أحيانا بدون توجيه أي سؤال له، وفي بعض الاحيان يصحح بعض المعلومات التي يدلي بها المحقق.
ويقول ديرسم ادهم في احد المشاهد " بأن كتائب حزب يكيتي موجودة في عامودا، قامشلو، تل تمر، كركي لكي". وقال ديرسم "بانه يوجد 500 مسلح تابع لحزب يكيتي في منطقة عامودا والاسلحة جميعها عائدة للحزب".
وعن كتيبة حي الهلالية في قامشلو وعند سؤال المحقق لـ ديرسم "بان كتيبة الهلالية لاتحاد شباب الكرد" يتدخل ديرسم ليصحح المعلومة ويقول " لا هي لليكيتي لكنني لست متأكد منها" ويتابع حديثه بأن " كتيبة الشهيد فرهاد في قامشلو تابعة لليكيتي ويمكن أن توجد كتيبة أخرى في الدرباسية لكنني لا اعرف معلومات عنها.."
وعن تظاهرة الكهرباء التي حصل فيها اعتداءات على بعض المؤسسات الخدمية قال ديرسم بأن الدعوة كانت من قبل حزب ازادي ، وفي سؤال عن من أشهر الاسلحة يقول ديرسم "الكثيرين..".
وفي نهاية التحقيق وعند طلب المحقق لديرسم بطلب أخير يقول ديرسم "ماذا سأقول أخرجونا من هنا فقط"، وعند سؤال المحقق له هل زاركم أحد؟ يرد عليه ديرسم "بعض اعضاء التنسيقيات المستقلين زاروا أحمد وقالوا لنا كيف وضعكم، قلنا لهم "وضعنا جيد ويضعونا فوق رؤوسهم لا يتعرضون لنا ويؤمنون لنا جميع احتياجاتنا".
وكان ديرسم ادهم قد صرح في أحدى التجمعات في مدينة عامودا بأنهم تعرضوا للتعذيب والمعاملة السيئة، وان المحققين كانوا بعثيين ويتحدثون العربية، بالإضافة الى ادعائه بأنه أمتنع عن الخروج من مراكزا الاسايش الأمر الذي لاقى سخرية لدى من تابع تلك المشاهد على مواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة التناقض الذي ظهر خلال حديثه في نفس المشهد وادعائه بأنه أفرج عنه بالغصب.
صوت الكورد - وكالة هوار : نشرت قوات الاسايش مشاهد من التحقيقات التي اجرتها مع الموقوف سابقاً "ديرسم ادهم" وذلك بعد الادعاءات التي صرح بها ديرسم ادهم بحق المؤسسة من تعرضه للتعذيب من قبل قوات الاسايش.
وافاد مصدر في قوات الاسايش بأنهم " مضطرين لنشر بعض المشاهد التي اجريت خلال عملية التحقيق وكشفها للرأي العام بعد الحملة التي شنتها بعض وسائل الاعلام ضد مؤسستهم وادعائهم بأن الموقوفين الثلاثة تعرضوا لمعاملة سيئة خلال اجراء التحقيقيات"، واشار المصدر أن مؤسسة الاسايش تتحفظ في مثل هكذا حالات بمحاضر التحقيق سواء كانت كتابية او مصورة لكن بسبب الحملة المستمرة فأن المؤسسة اضرت لنشر جزء من تلك التحقيقات.
هذا وتبين مشاهد الفيديو التي نشرتها قوات الاسايش اثناء التحقيق مع ديرسم أدهم بأنه يسرد تفاصيل ما جرى معه حتى أحيانا بدون توجيه أي سؤال له، وفي بعض الاحيان يصحح بعض المعلومات التي يدلي بها المحقق.
ويقول ديرسم ادهم في احد المشاهد " بأن كتائب حزب يكيتي موجودة في عامودا، قامشلو، تل تمر، كركي لكي". وقال ديرسم "بانه يوجد 500 مسلح تابع لحزب يكيتي في منطقة عامودا والاسلحة جميعها عائدة للحزب".
وعن كتيبة حي الهلالية في قامشلو وعند سؤال المحقق لـ ديرسم "بان كتيبة الهلالية لاتحاد شباب الكرد" يتدخل ديرسم ليصحح المعلومة ويقول " لا هي لليكيتي لكنني لست متأكد منها" ويتابع حديثه بأن " كتيبة الشهيد فرهاد في قامشلو تابعة لليكيتي ويمكن أن توجد كتيبة أخرى في الدرباسية لكنني لا اعرف معلومات عنها.."
وعن تظاهرة الكهرباء التي حصل فيها اعتداءات على بعض المؤسسات الخدمية قال ديرسم بأن الدعوة كانت من قبل حزب ازادي ، وفي سؤال عن من أشهر الاسلحة يقول ديرسم "الكثيرين..".
وفي نهاية التحقيق وعند طلب المحقق لديرسم بطلب أخير يقول ديرسم "ماذا سأقول أخرجونا من هنا فقط"، وعند سؤال المحقق له هل زاركم أحد؟ يرد عليه ديرسم "بعض اعضاء التنسيقيات المستقلين زاروا أحمد وقالوا لنا كيف وضعكم، قلنا لهم "وضعنا جيد ويضعونا فوق رؤوسهم لا يتعرضون لنا ويؤمنون لنا جميع احتياجاتنا".
وكان ديرسم ادهم قد صرح في أحدى التجمعات في مدينة عامودا بأنهم تعرضوا للتعذيب والمعاملة السيئة، وان المحققين كانوا بعثيين ويتحدثون العربية، بالإضافة الى ادعائه بأنه أمتنع عن الخروج من مراكزا الاسايش الأمر الذي لاقى سخرية لدى من تابع تلك المشاهد على مواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة التناقض الذي ظهر خلال حديثه في نفس المشهد وادعائه بأنه أفرج عنه بالغصب.