kl:01,00 28|06|2013 Sawtalkurd
صوت الكورد - أوسلو : بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيي عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديق قديم يحمل إليه ماضي جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيي..
تعصِف المفاجآت بيحيي وتنقلب حياته رأسًا على عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلة مثيرة لاكتشاف نفسه.. أو ما تبقى منها..
يأخذنا أحمد مراد في روايته الثالثة إلى كواليس عالم غريب قضى عامين في دراسة تفاصيله، رحلة مثيرة نستكشف فيها أعمق وأغرب خبايا النفس البشرية..
يُذكر أن الكاتب أحمد مراد من مواليد القاهرة عام 1978، وقد بدأ كتابة روايته الأولى "فيرتيجو" فى شتاء 2007، ونُشِرت فى العام نفسه قبل أن تُترجم إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية، وتم تحويلها إلى مسلسل تليفزيونى عام 2012، ثم أصدر روايته الثانية "تراب الماس" فى فبراير 2010 لتحتل قائمة أكثر الكتب مبيعا قبل أن تترجم إلى الإيطالية.
لمحة عن الكاتب و الكتاب ...
صدرت عن دار ''الشروق'' الرواية الثالثة للكاتب أحمد مراد، والتي حملت اسم ''الفيل الأزرق''
وتحكي الرواية عن يحيى، الطبيب بمستشفى العباسية للصحة النفسية، الذي يقرر العودة إليها بعد انعزال دام خمس سنوات قرر فيها الابتعاد عن كل شئ، وهناك يجد مفاجأة في انتظاره، في القسم المختص بتقرير مصير مرتكبي الجرائم، حيث يقابل صديق قديم له، ويجد نفسه مطالبًا بتحديد مصيره، لكن هذا ليس مجرد صديق قديم، ولكنهما يشتركان أيضًا في ماضيهما مشترك كان يحيى يجاهد لينساه، يتسبب هذا الحدث في انقلاب حياة يحيى رأسًا على عقب، لتتمحور الرواية حول محاولاته لاكتشاف نفسه.
جدير بالذكر، أن أحمد مراد بدأ الكتابة في عام 2007 برواية ''فيرتيجو''، التي تحولت في عام 2012 إلى مسلسل تلفزيوني قدمته النجمة التونسية هند صبري، ثم صدر له فيما بعد رواية أخرى بعنوان ''تراب الماس''، وهى في طريقها أيضًا لتحويلها لفيلم سينمائي خلال الفترة القادمة.
صوت الكورد - أوسلو : بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيي عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديق قديم يحمل إليه ماضي جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيي..
تعصِف المفاجآت بيحيي وتنقلب حياته رأسًا على عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلة مثيرة لاكتشاف نفسه.. أو ما تبقى منها..
يأخذنا أحمد مراد في روايته الثالثة إلى كواليس عالم غريب قضى عامين في دراسة تفاصيله، رحلة مثيرة نستكشف فيها أعمق وأغرب خبايا النفس البشرية..
يُذكر أن الكاتب أحمد مراد من مواليد القاهرة عام 1978، وقد بدأ كتابة روايته الأولى "فيرتيجو" فى شتاء 2007، ونُشِرت فى العام نفسه قبل أن تُترجم إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية، وتم تحويلها إلى مسلسل تليفزيونى عام 2012، ثم أصدر روايته الثانية "تراب الماس" فى فبراير 2010 لتحتل قائمة أكثر الكتب مبيعا قبل أن تترجم إلى الإيطالية.
لمحة عن الكاتب و الكتاب ...
صدرت عن دار ''الشروق'' الرواية الثالثة للكاتب أحمد مراد، والتي حملت اسم ''الفيل الأزرق''
وتحكي الرواية عن يحيى، الطبيب بمستشفى العباسية للصحة النفسية، الذي يقرر العودة إليها بعد انعزال دام خمس سنوات قرر فيها الابتعاد عن كل شئ، وهناك يجد مفاجأة في انتظاره، في القسم المختص بتقرير مصير مرتكبي الجرائم، حيث يقابل صديق قديم له، ويجد نفسه مطالبًا بتحديد مصيره، لكن هذا ليس مجرد صديق قديم، ولكنهما يشتركان أيضًا في ماضيهما مشترك كان يحيى يجاهد لينساه، يتسبب هذا الحدث في انقلاب حياة يحيى رأسًا على عقب، لتتمحور الرواية حول محاولاته لاكتشاف نفسه.
جدير بالذكر، أن أحمد مراد بدأ الكتابة في عام 2007 برواية ''فيرتيجو''، التي تحولت في عام 2012 إلى مسلسل تلفزيوني قدمته النجمة التونسية هند صبري، ثم صدر له فيما بعد رواية أخرى بعنوان ''تراب الماس''، وهى في طريقها أيضًا لتحويلها لفيلم سينمائي خلال الفترة القادمة.