kl:04,00 30|06|2013 Sawtalkurd
صوت الكورد - أوسلو : عادت الأسئلة تتلاحق حول مصير الشيخ احمد الأسير وشريكه في النضال الفنان فضل شاكر واللذين قيل انهما غادرا مجمع مسجد بلال بن رباح في عبرا في غمرة المعارك الأخيرة بعد اعلان عدد من المواقع الالكترونية وأبرزها «ليبانون ديبايت» وفاة شقيقه أمجد وكل المجموعة التي تتولى أمنه الشخصي.
وتتداول أوساط صيداوية معلومات لا تشجع على الاطمئنان، ومنها ما نقله البعض لـ «الأنباء» الكويتية من انه قتل مع الآخرين وتشوه بالحريق الذي اندلع في المكان ولذلك تأخرت عملية التعرف عليه من بين الآخرين.
وكان الجيش قد سحب جثث القتلى من المجمع، ومن ثلاجات المستشفى في صيدا ونقلها الى المستشفى العسكري في بيروت تمهيدا للتعرف على أصحابها، وقد جرت مطالبات أهلية بتسليم جثامين أبنائهم التي طال وجودها حيث هي على ذمة التحقق من هويات أصحابها.
ويعتقد بعض الأسيريين ان كشف مصير شيخهم مرتبط بالأجواء السائدة والتي قد لا تتحمل اعلانا بالأمر الآن.
وكان الجيش قد سلّم مسجد بلال بن رباح الى مفتي صيدا الشيخ سليم سوسان أمس الذي أصدر بدوره قرارا عيّن بموجبه قاضي الشرع الشيخ محمد أبوزيد إماما له، بدلا من الأسير، المعتبر رسميا مجهول المصير.
صوت الكورد - أوسلو : عادت الأسئلة تتلاحق حول مصير الشيخ احمد الأسير وشريكه في النضال الفنان فضل شاكر واللذين قيل انهما غادرا مجمع مسجد بلال بن رباح في عبرا في غمرة المعارك الأخيرة بعد اعلان عدد من المواقع الالكترونية وأبرزها «ليبانون ديبايت» وفاة شقيقه أمجد وكل المجموعة التي تتولى أمنه الشخصي.
وتتداول أوساط صيداوية معلومات لا تشجع على الاطمئنان، ومنها ما نقله البعض لـ «الأنباء» الكويتية من انه قتل مع الآخرين وتشوه بالحريق الذي اندلع في المكان ولذلك تأخرت عملية التعرف عليه من بين الآخرين.
وكان الجيش قد سحب جثث القتلى من المجمع، ومن ثلاجات المستشفى في صيدا ونقلها الى المستشفى العسكري في بيروت تمهيدا للتعرف على أصحابها، وقد جرت مطالبات أهلية بتسليم جثامين أبنائهم التي طال وجودها حيث هي على ذمة التحقق من هويات أصحابها.
ويعتقد بعض الأسيريين ان كشف مصير شيخهم مرتبط بالأجواء السائدة والتي قد لا تتحمل اعلانا بالأمر الآن.
وكان الجيش قد سلّم مسجد بلال بن رباح الى مفتي صيدا الشيخ سليم سوسان أمس الذي أصدر بدوره قرارا عيّن بموجبه قاضي الشرع الشيخ محمد أبوزيد إماما له، بدلا من الأسير، المعتبر رسميا مجهول المصير.