kl:11,07 27|05|2013 Sawtalkurd
صوت الكورد - رحاب نيوز : في اتصال هاتفي لـ"رحاب نيوز" مع الصحفي والناشط الحقوقي "محي الدين عيسو"، ومعرفة الأوضاع حول إغلاق معبر "سيمالكا" في أقليم كردستان العراق وتداعياته على أوضاع المواطنيين الكرد السوريين، ناشد "عيسو" حكومة إقليم كردستان العراق، بأن تعمل على فتح حدودها بأسرع وقت ممكن حتى يتمكن المواطنون من العودة إلى موطنهم.
وقال عيسو " ما زال العديد من المواطنين الكورد السوريين ينتظرون أن تفتح حكومة إقليم كردستان العراق حدودها حتى يتمكن من يرغب بالعودة إلى، وبالأخص طلبة الجامعات و طلاب البكالوريا وكذلك العديد من التجار ، الذين دخلوا إلى حدود الإقليم بغية التجارة، ومنعوا من العودة وما زالوا عالقين في العديد من المدن في كردستان العراق"، وأضاف عيسو " هناك حالة من الغضب من هذا القرار، ولسان حال "العالقين" يقول لا يجب تسييس موضوع الحدود في الخلافات السياسية بين أطراف الأحزاب الكردية"، منوهاً أن " حدود إقليم كردستان العراق هو المتنفس الوحيد بالنسبة لكورد سوريا من حيث اللجوء والتبادل التجاري" .
وفي اتصال آخر مع "احمد عثمان" أحد تجار من مدينة عامودا الموجودين بإقليم كردستان العراق الأن، من أجل جلب البضائع. أيضاً ناشد السيد "احمد" كل الجهات المختصة في الإقليم، بفتح المعبر لان أوضاع بعض السوريين في الإقليم تدهورت بشكل كبير بعد إغلاق المعبر، وتحدث ل"رحاب نيوز" بان القادمين إلى الإقليم بحثاً عن العمل، أغلبهم لم يجد عملاً وتدهورت أوضاعهم بسبب غلاء المعيشة في الإقليم، مؤكداً أن التجار أصحاب البطاقات التجارية يدفعون مبالغ باهظة في الفنادق، ويدفعون أجار المستودعات وسيارات الشحن بشكلٍ يومي، أما بالنسبة للمرضى الذين قدموا إلى الإقليم بغرض العلاج أصبحوا عالقين في المشافي، ويدفعون مبالغ باهظة واغلبهم من متوسطي الدخل والفقراء والجميع بحاجة للعودة إلى وطنهم، وذكر بأن الجميع يودون العودة ولا علاقة لهم بالخلافات بين الأطراف المتنازعة داخل كُردستان سوريا.
ويذكر بأن المعبر الواصل بين كُردستان سوريا وإقليم كُردستان العراق، مغلق بعد اعتقال كوادر من حزب البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا من قبل وحدات الحماية الشعبية أثناء عودتهم من الإقليم.
صوت الكورد - رحاب نيوز : في اتصال هاتفي لـ"رحاب نيوز" مع الصحفي والناشط الحقوقي "محي الدين عيسو"، ومعرفة الأوضاع حول إغلاق معبر "سيمالكا" في أقليم كردستان العراق وتداعياته على أوضاع المواطنيين الكرد السوريين، ناشد "عيسو" حكومة إقليم كردستان العراق، بأن تعمل على فتح حدودها بأسرع وقت ممكن حتى يتمكن المواطنون من العودة إلى موطنهم.
وقال عيسو " ما زال العديد من المواطنين الكورد السوريين ينتظرون أن تفتح حكومة إقليم كردستان العراق حدودها حتى يتمكن من يرغب بالعودة إلى، وبالأخص طلبة الجامعات و طلاب البكالوريا وكذلك العديد من التجار ، الذين دخلوا إلى حدود الإقليم بغية التجارة، ومنعوا من العودة وما زالوا عالقين في العديد من المدن في كردستان العراق"، وأضاف عيسو " هناك حالة من الغضب من هذا القرار، ولسان حال "العالقين" يقول لا يجب تسييس موضوع الحدود في الخلافات السياسية بين أطراف الأحزاب الكردية"، منوهاً أن " حدود إقليم كردستان العراق هو المتنفس الوحيد بالنسبة لكورد سوريا من حيث اللجوء والتبادل التجاري" .
وفي اتصال آخر مع "احمد عثمان" أحد تجار من مدينة عامودا الموجودين بإقليم كردستان العراق الأن، من أجل جلب البضائع. أيضاً ناشد السيد "احمد" كل الجهات المختصة في الإقليم، بفتح المعبر لان أوضاع بعض السوريين في الإقليم تدهورت بشكل كبير بعد إغلاق المعبر، وتحدث ل"رحاب نيوز" بان القادمين إلى الإقليم بحثاً عن العمل، أغلبهم لم يجد عملاً وتدهورت أوضاعهم بسبب غلاء المعيشة في الإقليم، مؤكداً أن التجار أصحاب البطاقات التجارية يدفعون مبالغ باهظة في الفنادق، ويدفعون أجار المستودعات وسيارات الشحن بشكلٍ يومي، أما بالنسبة للمرضى الذين قدموا إلى الإقليم بغرض العلاج أصبحوا عالقين في المشافي، ويدفعون مبالغ باهظة واغلبهم من متوسطي الدخل والفقراء والجميع بحاجة للعودة إلى وطنهم، وذكر بأن الجميع يودون العودة ولا علاقة لهم بالخلافات بين الأطراف المتنازعة داخل كُردستان سوريا.
ويذكر بأن المعبر الواصل بين كُردستان سوريا وإقليم كُردستان العراق، مغلق بعد اعتقال كوادر من حزب البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا من قبل وحدات الحماية الشعبية أثناء عودتهم من الإقليم.