Kl:00,11 26|10|2012 Dengê kurd
ذكر مصدر قريب من بشرى الاسد يقطن بدمشق بانها ابلغته بانها لم تستطع تسجيل اولادها بالمدرسة الفرنسية بدبي التي لم توافق لسببين:
1-انه لا مبرر لادراجهم بها كونهم لم ينتقلوا من المدرسة الفرنسية بدمشق بل كانوا بمدرسة البشائر .
2-الحالة الامنية للمدرسة ستختلف في حال تسجيلهم وهذا قد لا يكون مناسبا لكثير من اهالي الطلاب الاخرين .
وتابع المصدر بانها ناقشت معه اسماء مدارس اخرى وحسنات كلا منها كونه قد عمل بالسلك التعليمي بدبي لسنوات طويلة جدا قبل ان يتقاعد ويعود لسورية .
