kl:23,11 12|04|2012 Sawtalkurd
في أحد الأحياء الدمشقية فوجئ الجيران بعويل طويل، وكانت المرأة المحترقة في نهاية النزع الأخير، ويتهامس الناس لماذا فعلت هذه الحمصية بنفسها ما يغضب الله.
أحد الجيران يروي قصة المرأة الحمصية التي هربت مع ابنتيها إلى أحد أحياء دمشق: جاءت منذ يومين وقالت إن حاجزاً عسكرياً أوقفها مع بناتها ليلاً، وجاء الضابط وقال لها أمامك خيارين إما أن نغتصبك أو نغتصب ابنتيك،وبالطبع وافقت على اغتصابها، ومن ثم قالت قبل ليلة من انتحارها لجارتها: أمانتك البنات؟
كلنا شركاء