14|04|2011 صوت الكورد .
العربية نت..أكد شهود عيان أن قوات الأمن السورية قتلت جنوداً بعد أن رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين في مدينة بانياس، حسب ما نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم، الخميس 14-4-2011.
في الوقت نفسه، بث التلفزيون السوري اليوم مشاهد عمّن قال إنهم قناصة في مدينة بانياس الساحلية وهم يطلقون النار على قوات الأمن في المدينة منذ يومين، ما أسفر عن مقتل عدد منهم.
وقالت الصحيفة إن مراقبي حقوق الإنسان "سمّوا المجند مراد حجو من قرية مضايا كأحد الجنود الذين قتلهم قناصة الأمن، فيما أعلن وسيم طريف مراقب حقوق الإنسان أن عائلة وبلدة حجو أكدتا أنه قُتل لرفضه إطلاق النار على الناس".
وأضافت الغارديان أن شريط فيديو "أظهر جندياً سورياً جريحاً وهو يقول إنه أُصيب بعيارات نارية في ظهره على أيدي قوات الأمن، بينما عرض شريط فيديو آخر جنازة محمد عوض قنبر، الذي تقول مصادر إنه قُتل لرفضه إطلاق النار على المتظاهرين".
ونسبت إلى مراقب حقوق الإنسان السوري وسيم طريف قوله "نحقق في التقارير بأن بعض الناس لديهم أسلحة شخصية واستخدموها في الدفاع عن النفس".
وكانت إحدى المجموعات السورية المعارضة قد نشرت على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وثائق قالت إنها سرية من إدارة المخابرات العامة تتحدث عن خطة لمواجهة المظاهرات، وهي صفحة تحمل نسخاً من ثلاث أوراق بدا عليها بقع بنية اللون، وختمت بتاريخ 23 مارس/ آذار 2011، و هي موثقة بختم "إدارة المخابرات العامة"، حسب ما نشرته المجموعات المعارضة على الفيسبوك.
وقالت الصحيفة إن مراقبي حقوق الإنسان "سمّوا المجند مراد حجو من قرية مضايا كأحد الجنود الذين قتلهم قناصة الأمن، فيما أعلن وسيم طريف مراقب حقوق الإنسان أن عائلة وبلدة حجو أكدتا أنه قُتل لرفضه إطلاق النار على الناس".
وأضافت الغارديان أن شريط فيديو "أظهر جندياً سورياً جريحاً وهو يقول إنه أُصيب بعيارات نارية في ظهره على أيدي قوات الأمن، بينما عرض شريط فيديو آخر جنازة محمد عوض قنبر، الذي تقول مصادر إنه قُتل لرفضه إطلاق النار على المتظاهرين".
ونسبت إلى مراقب حقوق الإنسان السوري وسيم طريف قوله "نحقق في التقارير بأن بعض الناس لديهم أسلحة شخصية واستخدموها في الدفاع عن النفس".
وكانت إحدى المجموعات السورية المعارضة قد نشرت على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وثائق قالت إنها سرية من إدارة المخابرات العامة تتحدث عن خطة لمواجهة المظاهرات، وهي صفحة تحمل نسخاً من ثلاث أوراق بدا عليها بقع بنية اللون، وختمت بتاريخ 23 مارس/ آذار 2011، و هي موثقة بختم "إدارة المخابرات العامة"، حسب ما نشرته المجموعات المعارضة على الفيسبوك.