ادريس مهدين أحمد
. . .
فاحة رائحة الكذبِ
من مطبخ أمن الدولة
و أنتشرت
في أرجاء الدولة.
مباركٌ أيها الكرد
سنوّزع الجنسية
عليكم و بالجملة.
سخروا إعلامهم
تأييداً للحملة
نشروا صعاليكهم
في أرجاء الدولة
مُحملين في أعناقهم
طبلة.
ألتفتَ الجمعُ كل من
إلى حوله
و كالعادة أنقسم
الجمّعُ مابين
الغرب و القِبلة
زحفوا هرولوا وصلوا
إلى الطبلة
وقفوا صفقوا هتفوا
عاش البلد
في ظل الأسد.
. . .
حُركَة الطبخة مرة أخرة
و خرج إليها كل من
في البيت وجد
ألتفوا مرة أخرة
حولة الطبلة
و الجمعُ منهم من أييد
و منهم من أبتعد
و في الأخر وافقوا
و قُسم العدد.
المؤيدون بصوتٍ
واحد واعد
واقف قاعد
وقفوا صفقوا هتفوا
بروح
بدم و إلى الأبد
إلى الأبد إلى الأبد
إلى الأبد
يا مُغتصبنا و نِسائنا و البلد
من نكرَ.. بأنك الصمد
من نكرَ.. بأنك السند
إنفيهم من البلد
لا تبقي مِنّهم أحد
tedroskobani12@hotmail.com
. . .
فاحة رائحة الكذبِ
من مطبخ أمن الدولة
و أنتشرت
في أرجاء الدولة.
مباركٌ أيها الكرد
سنوّزع الجنسية
عليكم و بالجملة.
سخروا إعلامهم
تأييداً للحملة
نشروا صعاليكهم
في أرجاء الدولة
مُحملين في أعناقهم
طبلة.
ألتفتَ الجمعُ كل من
إلى حوله
و كالعادة أنقسم
الجمّعُ مابين
الغرب و القِبلة
زحفوا هرولوا وصلوا
إلى الطبلة
وقفوا صفقوا هتفوا
عاش البلد
في ظل الأسد.
. . .
حُركَة الطبخة مرة أخرة
و خرج إليها كل من
في البيت وجد
ألتفوا مرة أخرة
حولة الطبلة
و الجمعُ منهم من أييد
و منهم من أبتعد
و في الأخر وافقوا
و قُسم العدد.
المؤيدون بصوتٍ
واحد واعد
واقف قاعد
وقفوا صفقوا هتفوا
بروح
بدم و إلى الأبد
إلى الأبد إلى الأبد
إلى الأبد
يا مُغتصبنا و نِسائنا و البلد
من نكرَ.. بأنك الصمد
من نكرَ.. بأنك السند
إنفيهم من البلد
لا تبقي مِنّهم أحد
tedroskobani12@hotmail.com